الاثنين، 30 سبتمبر 2013
ادمان الفيس بوك
اتعجب من الذين حولوا حياتهم الفارغة الى حالة ادمان رهيب للفيس بوك
التسميات:
ادمان الفيس بوك,
الادمان,
البالتوك,
التويتر,
الفيس بوك,
علاج الفيس بوك
الاثنين، 2 سبتمبر 2013
العابثون في الأرض
هناك من شياطين الانس من هم أشد فتكا وشراسه وخبث ودهاء من شياطين الجان
لا أعرف لماذا وكيف يفكر هؤلاء في صناعة الشرور
وكيف يسطرون بعقولهم المريضة خطط وألاعيب للايقاع بالشرفاء والنبلاء وعديمي الخبرة وأنقياء القلوب
ان صناعة الشر ربما تكون سهلة
ونثر الشراك لصيد البشر ..ربما يكون ميسرا
وتوزيع الكراهيه والوقيعة والعداء بين البشر ربما يكون أهم قدراتهم
القصص كثيرة .. وقائمة ضحايا شياطين الانس مليئة بالشهداء..
والمؤسف انهم يظهرون للعالم برداء الملائكة بالرغم من أن يداهم ملوثة بدماء الشرفاء.. وخلف ظهورهم يدارون سكين الغدر وعليه دماء الضحايا.. ويظهرون ..ويتجملون.. وبمساحيق الكذب يدارون عوراتهم.
ولكنهم بأنفاس الحقد ينكشفون ..ومن فمهم تخرج رائحة عفن دنيئة أفعالهم ..ومن عيونهم تكتشف كم الشرور..
ولهذا يسقطون أمام من يمشي في طريق الله..
ويكتشفهم بسهولة من يتمسك بالكلمة الالهية التي تكون له حافظة من هؤلاء الجهلاء.
سأل الرجل صديقه لماذا لم تدافع عن نفسك من الحملة الشرسة التي شنها هؤلاء الجهلاء..
فقال : لان الله معي
فرد :لكنهم ربما ينجحوا في تلويث صورتك ..
قال له فهل صدقتهم .. فرد لا .. فقال: هكذا فعل كل النبلاء والانقياء ..أما أنا فلا أحتاج للدفاع عن نفسي أو أن اوكل أحد للدفاع عني .. فوكيلي هو الله..هو خير وكيل.
قال صديقه مبتسما : صدقت
وهنا شرح له ان قوته كانت في ايمانه بالله .. ويوما بعد يوم يهديه الله عطايا لصبره ويكشف عن أعدائه عوراتهم ويفضحهم أمام العالم ..ولهذا يصبر ويترك أموره على الله
اليوم أتعجب عندما وجدت الشرور تنال الأفنان الصغيرة ..فهناك من يتحرك لقتل الزهور وهي تتفتح..يا الهي ..حتى العابثون في الارض لم يكتفوا بالنيل من العظماء..بل يحاولون قتل البرائة في خطوات الشباب الجميل في عز فرحته بمولد عالمه الجديد
شياطين الانس تفرغوا هذه المرة لقتل من نوع مختلف .. وهو قتل الحب
لعلهم نجحوا مرة في التفريق بين حبيبين كادا يحتفلان بتكوين عشهما السعيد..وسقط منهم من أعجبته خدعة الشياطين .. وتماسك وتعالى عن الخديعة من تمسك بطريق الله.. واليوم أجد نفس الشياطين بأقنعتهم الملوثة يخطون خطوات جديدة للنيل من ضحية جديدة.
يالكم من ملاعين ستكون اللعنة عقابكم والضربات الالهية في طريقكم ..
الى كل من يواجه ظلما
الى كل من لم يتعلم من الدرس
الى كل من لم يصبر في علاج الجرح...
الله وكيلكم
والى كل من يخرج من جحور الشر..برداء الكذب .. وبقناع البرائه.. لعنات الله عليكم في الدنيا والاخرة
لا أعرف لماذا وكيف يفكر هؤلاء في صناعة الشرور
وكيف يسطرون بعقولهم المريضة خطط وألاعيب للايقاع بالشرفاء والنبلاء وعديمي الخبرة وأنقياء القلوب
ان صناعة الشر ربما تكون سهلة
ونثر الشراك لصيد البشر ..ربما يكون ميسرا
وتوزيع الكراهيه والوقيعة والعداء بين البشر ربما يكون أهم قدراتهم
القصص كثيرة .. وقائمة ضحايا شياطين الانس مليئة بالشهداء..
والمؤسف انهم يظهرون للعالم برداء الملائكة بالرغم من أن يداهم ملوثة بدماء الشرفاء.. وخلف ظهورهم يدارون سكين الغدر وعليه دماء الضحايا.. ويظهرون ..ويتجملون.. وبمساحيق الكذب يدارون عوراتهم.
ولكنهم بأنفاس الحقد ينكشفون ..ومن فمهم تخرج رائحة عفن دنيئة أفعالهم ..ومن عيونهم تكتشف كم الشرور..
ولهذا يسقطون أمام من يمشي في طريق الله..
ويكتشفهم بسهولة من يتمسك بالكلمة الالهية التي تكون له حافظة من هؤلاء الجهلاء.
سأل الرجل صديقه لماذا لم تدافع عن نفسك من الحملة الشرسة التي شنها هؤلاء الجهلاء..
فقال : لان الله معي
فرد :لكنهم ربما ينجحوا في تلويث صورتك ..
قال له فهل صدقتهم .. فرد لا .. فقال: هكذا فعل كل النبلاء والانقياء ..أما أنا فلا أحتاج للدفاع عن نفسي أو أن اوكل أحد للدفاع عني .. فوكيلي هو الله..هو خير وكيل.
قال صديقه مبتسما : صدقت
وهنا شرح له ان قوته كانت في ايمانه بالله .. ويوما بعد يوم يهديه الله عطايا لصبره ويكشف عن أعدائه عوراتهم ويفضحهم أمام العالم ..ولهذا يصبر ويترك أموره على الله
اليوم أتعجب عندما وجدت الشرور تنال الأفنان الصغيرة ..فهناك من يتحرك لقتل الزهور وهي تتفتح..يا الهي ..حتى العابثون في الارض لم يكتفوا بالنيل من العظماء..بل يحاولون قتل البرائة في خطوات الشباب الجميل في عز فرحته بمولد عالمه الجديد
شياطين الانس تفرغوا هذه المرة لقتل من نوع مختلف .. وهو قتل الحب
لعلهم نجحوا مرة في التفريق بين حبيبين كادا يحتفلان بتكوين عشهما السعيد..وسقط منهم من أعجبته خدعة الشياطين .. وتماسك وتعالى عن الخديعة من تمسك بطريق الله.. واليوم أجد نفس الشياطين بأقنعتهم الملوثة يخطون خطوات جديدة للنيل من ضحية جديدة.
يالكم من ملاعين ستكون اللعنة عقابكم والضربات الالهية في طريقكم ..
الى كل من يواجه ظلما
الى كل من لم يتعلم من الدرس
الى كل من لم يصبر في علاج الجرح...
الله وكيلكم
والى كل من يخرج من جحور الشر..برداء الكذب .. وبقناع البرائه.. لعنات الله عليكم في الدنيا والاخرة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)